أثبت الحفريات والمعثورات الأثرية أن سمهرم (منطقة خور روري) كانت مزدهرة بسكانها ،وتعود إلى أواخر القرن الرابع قبل الميلاد وحتى القرن الرابع الميلادي.
وتشير البقايا المعمارية إلى نظام التحصين فيها معابدها والمساكن ذات الطوابق المتعددة،ومخازن اللبان ،وبنقوشها الكتابية بالمسند العربي الجنوبي والمباني العامة والخاصة داخل سور المدينة وخارجها وبمكتشفاتها التي تثبت ثراء المدينة.
وتشير البقايا المعمارية إلى نظام التحصين فيها معابدها والمساكن ذات الطوابق المتعددة،ومخازن اللبان ،وبنقوشها الكتابية بالمسند العربي الجنوبي والمباني العامة والخاصة داخل سور المدينة وخارجها وبمكتشفاتها التي تثبت ثراء المدينة.